ضابط سابق بالجيش الأمريكي يؤكد ضلوع بلاده و السعودية و«اسرائيل» في تفجيرات 11 سبتمبر 2001


ضابط سابق بالجیش الأمریکی یؤکد ضلوع بلاده و السعودیة و«اسرائیل» فی تفجیرات 11 سبتمبر 2001

كشف «اسكوت بينت» الضابط السابق في الجيش الأمريكي عن ضلوع كل من الولايات المتحدة الأمريكية و المملكة السعودية وكيان الاحتلال الصهيوني في احداث 11 ايلول/سبتمبر المشؤومة التي هزت العالم عام 2001 ، وأكد وقوف وكالة المخابرات المركزية الأمريكية الـ سي.آي.ايه وراء هذه الاحداث المشبوهة.

و أفاد القسم الدولي لوكالة " تسنيم " الدولية للأنباء نقلا عن قناة برس.تي.في أن الضابط الأمريكي أكد ذلك لهذه القناة وهو في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الامريكية.
واعتبر «بينت» الحكم الذي أصدرته المحكمة الامريكية مؤخرا بتبرئة السعودية من الضلوع في حادث 11 ايلول بأنه سيمنح الرياض فرصة جديدة لاجراء تحقيقات حديثة من شأنها أن تؤدي الي الكشف عن حقيقة هذا الحادث المشبوه الذي تتسرب منه المزيد من المعلومات يوما بعد آخر.
وقال هذا الضابط الامريكي السابق " يجب تحديد هوية الضالعين في هذا الحادث والحصول علي وجهات نظر الخبراء المهندسيين والاعماريين هل يمكن أن يصدق بأن انهيار البرجين الامريكيين عمل ممكن؟".
وشدد علي أن وكالة المخابرات المركزية الامريكية الـ سي.اي.ايه والموساد الصهيوني والسعودية كانوا وراء هذا الحادث في اطار خطة كبيرة يتطلع الي تحقيقها الكيان الصهيوني.

الأكثر قراءة الأخبار الدولي
أهم الأخبار الدولي
عناوين مختارة