بنت من الفوعة حُرمت رؤية أخيها مقابل رؤية أبيها

"غدير حسن" بنت من بلدة الفوعة المحاصرة، حُرمت من رؤية أخيها على حساب رؤية أبيها، لم تجد في خروجها من الفوعة مدعاة للفرح والبهجة فقد تركت خلفها أحباباً تتوق لرؤيتهم، تنادي الجميع أن يبذلوا ما يستطيعون لفك الحصار عمن تبقى في الفوعة وكفريا.