الحوثي يؤكد على موقف اليمن الثابت والداعم لمظلومية الشعب الفلسطيني

وقال في  مقابلة خاصة  مع  قناة المسيرة  إن استهداف المقاومين الأحرار الذين يرفضون الهيمنة الأمريكية في اليمن ولبنان والعراق يعتبر استهدافًا للقضية الفلسطينية.

واكد على استمرار مواجهة أمريكا وبريطانيا و"العدو الإسرائيلي"، مشددًا على أهمية نصرة المجاهدين في غزة وتقديم الدعم لهم مشيرا إلى أن الأنظمة العربية والإسلامية لم تصدر بيانًا واضحًا يدين العدوان الصهيوني على غزة.

ودعا الحوثي الأنظمة العربية إلى تخفيض تصدير المشتقات النفطية إلى أوروبا وأمريكا بنسبة 50%، مشيرًا إلى أن ذلك سيكون له انعكاساته. كما طالب بعدم السماح للطيران بالاقلاع من القواعد العسكرية في الوطن العربي أو نقل السلاح إلى "إسرائيل".

وقال الحوثي "لو اتجهت السعودية اليوم لتقف إلى جانب غزة كما وقفت ضد الشعب اليمني لكان خيراً لها" ، وأضاف أن الشعوب العربية يجب أن تكون حرة ويقظة وأن تخرج في مظاهرات مستمرة لدعم القضية الفلسطينية.

وحذّر الحوثي من استخدام القوة ضد اليمن، مؤكدا أن الجيش اليمني يستفيد من تطورات الميدان ويشارك في التدريبات العملية، مشددًا على أن الولايات المتحدة لن تبقى سيدة العالم وأن اليمن يمتلك سلاحًا يمكنه الوصول إليها.

وأشاد الحوثي بتضحيات الشعب اليمني واستعداده للجهاد في سبيل الله، مؤكدًا أن الصمود والتضحية ستؤدي إلى فشل العدوان الأمريكي و"الإسرائيلي" والبريطاني.

واكد عضو المجلس السياسي الأعلى، محمد علي الحوثي، أن العدوان السعودي الأمريكي على اليمن لم يتوقع صمود اليمن لتسع سنوات، مشيرًا إلى أن الهدف الأول للعدوان كان اجتثاث الشعب اليمني ومجاهديه.

وأوضح الحوثي، أن اليمن خرج من العدوان أقوى مما كان عليه في البداية، وأن ذلك يرجع إلى وجود ثلاثة عوامل رئيسية، وهي السيد القائد والمجاهدون الأبطال والشعب اليمني العظيم.

وذكر أنه ومنذ بداية العدوان أكدنا أن أهداف العدوان لن تتحقق، وأن استهدافهم المباشر للسكان والمستشفيات والمدارس كان دليلاً على فشلهم الكبير.

وقال محمد علي الحوثي إن الحاصل بين اليمن والسعودية هو خفض للتصعيد وليس هدنة، مضيفا أنه لا يمكن الدخول في أي مفاوضات قبل أن تفضي إلى حل الملف الإنساني الذي يتضمن صرف المرتبات وإعادة الكهرباء وتقديم الخدمات.

وأدان الحوثي في حديثه الضربات الهمجية والإرهابية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، واصفا إياها بالفاشلة.

ودعا الحوثي الأنظمة العربية إلى تخفيض تصدير المشتقات النفطية إلى أوروبا وأمريكا بنسبة 50%، مشيرًا إلى أن ذلك سيكون له انعكاساته. كما طالب بعدم السماح للطيران بالاقلاع من القواعد العسكرية في الوطن العربي أو نقل السلاح إلى "إسرائيل".

وقال الحوثي "لو اتجهت السعودية اليوم لتقف إلى جانب غزة كما وقفت ضد الشعب اليمني لكان خيراً لها" ، وأضاف أن الشعوب العربية يجب أن تكون حرة ويقظة وأن تخرج في مظاهرات مستمرة لدعم القضية الفلسطينية.

وحذّر الحوثي من استخدام القوة ضد اليمن، مؤكدا أن الجيش اليمني يستفيد من تطورات الميدان ويشارك في التدريبات العملية، مشددًا على أن الولايات المتحدة لن تبقى سيدة العالم وأن اليمن يمتلك سلاحًا يمكنه الوصول إليها.

وأشاد الحوثي بتضحيات الشعب اليمني واستعداده للجهاد في سبيل الله، مؤكدًا أن الصمود والتضحية ستؤدي إلى فشل العدوان الأمريكي و"الإسرائيلي" والبريطاني.

واكد عضو المجلس السياسي الأعلى، محمد علي الحوثي، أن العدوان السعودي الأمريكي على اليمن لم يتوقع صمود اليمن لتسع سنوات، مشيرًا إلى أن الهدف الأول للعدوان كان اجتثاث الشعب اليمني ومجاهديه.

وأوضح الحوثي، أن اليمن خرج من العدوان أقوى مما كان عليه في البداية، وأن ذلك يرجع إلى وجود ثلاثة عوامل رئيسية، وهي السيد القائد والمجاهدون الأبطال والشعب اليمني العظيم.

وذكر أنه ومنذ بداية العدوان أكدنا أن أهداف العدوان لن تتحقق، وأن استهدافهم المباشر للسكان والمستشفيات والمدارس كان دليلاً على فشلهم الكبير.

وقال محمد علي الحوثي إن الحاصل بين اليمن والسعودية هو خفض للتصعيد وليس هدنة، مضيفا أنه لا يمكن الدخول في أي مفاوضات قبل أن تفضي إلى حل الملف الإنساني الذي يتضمن صرف المرتبات وإعادة الكهرباء وتقديم الخدمات.

وأدان عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن في حديثه الضربات الهمجية والإرهابية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، واصفا إياها بالفاشلة.

انتهى/